احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

عطان فين

الهزه, الانفجار, الزجاج, الابواب, الغبار, الشارع, الناس, ضجيج الانفجار.. تفاصيل صعب نسيانها "يالله خرجنا مستورين""يالله احفظنا".... "يالله لا تعيش صديق او عدو الي عشناه في عطان" .. دعاء في كل صلاة الهروب كان مؤلم لكن الرجوع كان اكثر ألم .. نظره العين وهي تدمع .. التفكير بــ" هذا الشارع مش شارعنا".. هذا البيت مش بيت جارنا... هذه الجامعة مش جامعتنا.. طيب فين الحمام الي فوق بيتنا! فين اصوات العصافير! .. طيب الكلاب! القطط! .. انا فين!.. عطان فين!! ... اقرأ المزيد

Articles

كانت هنا بلاد تسمى اليمن

بعد زماناً بعيد يا هل ترا من سيكتب قصة واقعنا الان! وستكتب من اي ناحية "الفقد ام الحقد"!! سيكتب باننا شعباً اضعف نفسه بنفسه!! ام سيكتب عن الحقد الدفين داخل كل شيخ وشاب وطفل! سيكتب عن الطائفية من سني وشيعي ام حوثي او بما يسمى زيدي سيكتب بانه كان اصلاحياً, مؤتمري, اشتراكي,.. ام انه سيخفي وجهته!! هل سيكتب يومها "انا يمني" ويكتفي بذلك فخراً! ام ستظل الطائفية والحزبية مستمرة! هل سيكتب عن الخجل الذي سيشعر به ابناء هذه البلاد "من شمالي تشفى بجنوبي" " ومن جنوبي تمنى ... اقرأ المزيد

Articles

وطن

ااااه صرخها قلبي من يأساً وألماً ...
لما نلقي اللوم على من هو فوق محلقاً
وهناك من يقف على الارض خائناً
يقبل الاهانة وهو مبتسماً
وبالتأكيد سيكون غداً نادماً
على بيعيه لذلك الوطن في غفلةً
ويتمنى قطره الماء في عزةً
وان يموت على ارض وطنه وهو فخوراً
بانه كان في يوم لهذا الوطن ابناً
...........
بقلم صفاء
..........


Articles

....

ذهبت خارجاً ورفعت رأسي عالياً ونظرت الى قمراً لأشكي هماً سمعت صوتاً هادئاً حنوناً وبنبره بكاءً ة والماً صمتُ وسمعت ُ صوتاً يشكي هماً صوتاً يقول: كم سأكون انا لأسمع؟! وكم سيكون قلبي ليحمل؟! وكم سيكون عقلي ليفهم؟! فسألتُ بصوت داخلياً: من انت؟! اجابني فأخافني قائلاً: انا قمراً اسمع لكل هماً وحزناً , انظر لكل دمعاً وقهراً ولا احد يسمع لقمراً وحيداً , ولا احد ينظر لدمعي بحزناً بل فرحاً بأنه امطر ليلاً فأختبئ وراء هلالاً حتى لا يشعر بي احداً قلت له بعد صمت طويلاً : لا املك لك اي كلمة مواساةً ولكن سأقول :انت الوحيد الذي يشع نوراً ابيضاً ولهذا سُميت انت بــ "قمراً" ... اقرأ المزيد

Articles

....

...................................... كفى اعذار و اعتذار فقد كُسر القلب وجرح      سقط الدمع ولن يعود سقط كالحجار وادمى والى متى سيُخفى الدم بالكف فلا مكان للألم بعد الان فهذه نقطة نهاية اهناك مزيد من الاعذار؟! ومجال للاعتذار؟! وقوف ورجوع للذاكرة اهناك ما يرفع الرأس امام القلب؟! اممم... حان وقت الحساب دفاع ام هجوم؟! هههه ضاعت الافكار!! موقف محرج وموضع نادم هناك ما يكفي من الحروف لأظهار الحقيقه فلا داعي للقلق J ظلام الليل مخيف وانتظار النهار اكثر رعباً اسفٌ... واعتذارللجبان الذي مات رهبةً مات اسفاً على ما اضاعه من بين يديه مات ندماً على اسقاط الدمع كنهر ... اقرأ المزيد

Articles

...

حياتنا كـ من يقف في ظلام ولا يوجد سوى ضوء ضعيف خلفنا فلا يظهر امامنا سوى ظل اجسادنا نرا بعضنا البعض ولكن لا نرى مشاعر القلوب وألم النفوس فأمامنا يوجد هيئة انسان وخلفها ألم النسيان وانا ومن بجانبي نرى جسد بلا روح فانا ابكي وهويضحك فاوسيه ظناً بأنه الحزنان ويمازحني ظناً بأني الفرحان  وان حاولنا لمس مشاعرنا نمد ايدينا للفراغ والظلام فنحن عشنا في عالماً لا نرى فيه ما وجد خلف الظلال ... اقرأ المزيد